هذه مسيرة الفنانة القديرة هيلاري دف
مسيرتها
هيلاري داف مع اختها (هايلي داف)
كفنانه موهوبه أصبحت الممثله الشقراء هيلاري داف من الفنانات ذوات الخبره في عالم الفن في سن مبكر، ومن ظهورها في فيلم "كساره البندق" من إنتاج كولومبوس في العطاء من العمر ست سنوات. وتالقت في عدد من الافلام بما في ذلك "كاسبير الاجتماعات ويندي" (1998) و"الروح الجامع" (1999) قبلت للحصول علي عرض بعنوان الشخصيه المراهقه في حلقات "ليزي مكغواير" (2001).وسجلت شعبيه كبيره في ديزني تظهر حياه مراهقه من منهج الطالب والاصدقاء. وتستخدم الرسوم المتحركه تظهر على شكل شخصيه ليزي بصوتها، مما اضاف الي اصاله العرض مركزا عاليا.
وفي السنه التاليه، عملت داف في المشروع الثاني لديزني، لكن هذه المره ظهرت بوجه مختلف حيث ادت دور الشابه الملتحقه بكليه عسكريه "كاديت كيلي " (2002).الإحصاء التلفزيوني للشبكه المنزليه اعطاها اعلي تقدير في ذاك الوقت، مما ادى على حصولها لدور في الشاشه الكبيره في فيلم action في دور"الوكيل كودي بانك". مع بعض الابطال كفرانكي الذي كان بدور مونييز العميل لحساب وكاله المخابرات المركزيه. دوف كانت تحب مونييز حب مصلحه للتقرب من والده اللذى كان مطلوب للمخابرات المركزيه.
ثم تحت عنوان كبير، ظهرت مره أخرى في فيلم عنوانه على اسم مسلسل ليزي ماغواير حيث أطلق فيلم ليزي ماغواير موفي " (2003)، حيث ليزي ركبت الطائره الي إيطاليا، علي سبيل الخطئ في تشابها مع أحد المغينيات المشهوره، وتحولت من سن المراهقه إلى الشهره. يعد هذا فيلم المؤهل بصفتها نجمه فيلم ناجح وتتم هذه السنه بدور مع ستيف مارتن وبوني هانت في فيلم "الدزينه الرخيصه" (2003).
دوف اخذت مركز الشهره في فيلم "قصه سيندريلا" (2004) ، وهذه محاوله اعاده روايه معاصره وكلاسيكيه حكايه اظهارالسحر من نجوم المراهقه. وكان فيلم "إرفع صوت" (2004) أفضل بقليل واكثر نضجا من فيلم دوف السابق، مثلت دوف بمثابه المراهقه في مدينه شانتوسي الصغيره ثم سافرت إلى ولاية l.a. لحضور الدروس لاداء الفن في مدرسه ثانويه لتعليم الفن الناضج. وظهرت في فيلم الإنسان المثالي اللذى كان من نوع الفكاهي الرومانسي (2005)، في هذا الفيلم حاولت دوف ان تبني علاقه لامها مع رجال في كل مدينه تنتقل اليها. وانتج هذا الفليم الكثير من السلبيات من نقاد الافلام.
دوف عندئذا التم شملها مع فريقها الاصلي للتوصل للمفقود في فيلم، "الدزينه الرخيصة 2" (2005)، ثم ظهر جانبها شقيقتها هايلي، في "الفتيات الماديات" (lensed 2005)، قصته ازاء الشابتين الوريثات التين فقدتا الاب والمجبرون علي مواجهة الصراع في العالم الحقيقي. ثم شاركت مؤخرا بفيلم يدعى حرب الشركات مع جون كوساك التي مثلت فيه عن دور مطربه في هذا الفيلم وهو سياسي وكوميدي واكشن بنفس الوقت وتقوم بتصوير فيلم جديد بعنوان جوتا لم يعرف قصته بعد حظيت هيلاري دوف بنجاح كبير في التمثيل ثم انتقلت إلى الغناء وكان صوتها رائع حيث نالت اعجاب الجميع وصورت عدة اعلانات تجاريه... لاقت شهره في الوطن العربي وخصوصا سوريه ولبنان